يبدو أن حمى عنترة بن شداد لا تزال راسخه في الدماء لتتناقلها الأجيال مرارا و تكرارا , فهذا الفارس الاسطور و ضع بصمته في العرب و ابى الا ان تتناقله الاجيال و تمجد بطولاته .
أهداني اخي منذ ايام رواية اشتراها لأنه اعجب باسمها و شكلها فقط مع العلم انه لا يقرأ الروايات و انما اشتراها لي لعلمه بحبي للرواية على نقيضه تماما مع انه اخي الشقيق .
لا أحب الاطاله عليكم قرأت الرواية فغلبتني عيني فنمت .
العجيب من شدة تأثري بالروايه حلمت بالمعارك و الحروب و كأن شبحا يطارني ليقتلني ,!!!
قمت فزعة من النوم على صوت اذان الفجر و هو ينطق بالشهادة فتشهدت ثم اديت فرضي و كرهت قرأت الرواية و لكن؟
لم يأتيني النوم فأخذت بقرأتها حتى انتهيت منها و صوت امي ينادي ان قومي لطعام الافطار...
الرواية عنوانها = ركبان الموت ملحمة داحس و الغبراء
رواية مفزعة الا انها رائعة جدا
لا علم لي بالتاريخ
لكن اصبحت اعشق قيس بن الملك زهير بدل عشقي لعنترة
الرواية متعوب عليها جدا
قبلاتي لكم