بسم الله الرحمن الرحيم
تحت دوحة عظيمة..وضع إبراهيم هاجر وطفلها..تاركا لها جرابا فيه طعام وسقاء فيه ماء..وقفل راجعا..نظرت اليه هاجر والدهشة تأخذها والحيرة تنتابها..ثم تقول: إلى من تكلنا يا إبراهيم؟ ..واردفت قائلة: آلله أمرك بهذا يا إبراهيم؟..فأجابها السيد الرحيم قائلا: نعم ...فردت عليه وهي قريرة العين إذاً فاذهب، فإن الله لا يضيعنا.
مقتبسة من كتاب هذا الحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم) يا محب